الأربعاء، 28 نوفمبر 2018



 غياب الدورة الشهرية


غياب الدور الشهرية أو انقطاع الحيض amenorrhea غياب العادة الشهرية عند المرأة بينما ما تزال في عمر القدرة على الإنجاب.

غياب الدورة الشهرية أمر صحي وطبيعي في حال كنت حاملاً. كما ينقطع الحيض عند غالبية المرضعات. وتتوقف الدورات الشهرية تماماً مع وصل المرأة إلى الخمسينيات من عمرها تقريباً، إلا أن غياب الدورة الشهرية قد يشير إلى حالات مرضية في بعض الأحيان.

ما هي أنواع غياب الدورة الشهرية؟
نقسم غياب الدورة الشهرية إلى قسمين عادة:

غياب الدورة الشهرية الأولي

لا تبدأ العادة الشهرية في حالة غياب الدورة الشهرية الأولي مع وصول الفتاة إلى عمر البلوغ. يجب أن تراجع الفتاة الطبيب لو كان نموها طبيعياً ولكن لم تبدأ العادة الشهرية عندها مع وصولها عمر 15 سنة. ويجل أن تراجع الطبيب كذلك لو وصلت إلى عمر 13 سنة ولم تظهر عندها أي علامة من علامات البلوغ.
غياب الدورة الشهرية الأولي حالة نادرة حيث لا تتجاوز نسبته 0.1%.

غياب الدورة الشهرية الثانوي

تبدأ العادة الشهرية عند المرأة في سن البلوغ عند إصابتها بغياب الدورة الشهرية الثانوي، لكن يحدث توقف لها فيما بعد. هذا الأمر طبيعي في حالة الحمل أو الإرضاع، غير أنه يمكن أن يشير إلى وجود مشكلة ما. وتشير الاحصائيات أن غياب الدورة الشهرية يصيب 5% من النساء.

أعراض غياب الدورة الشهرية
العلامة الرئيسية لغياب الدورة الشهرية هي توقف حدوث العادة الشهرية. يمكن أن تشكو المرأة بحسب سبب غياب الدورة الشهرية من أعراض وعلامات أخرى بالتوازي مع غياب العادة الشهرية، من مثل:

إفراز لبن من الحلمة.
تساقط الشعر.
صداع.
تغيرات في الرؤية.
زيادة نمو شعر الوجه.
ألم حوض.
حب الشباب.
ما هي أسباب غياب الدورة الشهرية؟
يحدث غياب الدور الشهرية لأسباب متنوعة. فيكون بعضها طبيعياً بحسب مرحلة حياة المرأة، وقد تحدث كأثر جانبي لتناول بعض الأدوية أو قد تشكل علامة على وجود مشكلة صحية معينة.

غياب الدورة الشهرية الطبيعي
قد تمرين خلال مسيرة حياتك المعتادة بغياب طبيعي للدورة الشهرية كما في:

الحمل
الإرضاع
سن اليأس
حبوب منع الحمل
لا تحدث الدورة الشهرية عند بعض النساء اللواتي يأخذن حبوب منع الحمل. وحتى لو أوقفت تناول حبوب منع الحمل، قد يستلزم عودة الإباضة والدورة الشهرية إلى بعض الوقت كي يرجع إلى حالته الأساسية. يمكن أن تسبب مانعات الحمل التي تؤخذ عن طريق الحقن أو تزرع تحت الجلد توقف الدورة الشهرية، وكذلك قد تسبب بعض الأجهزة داخل الرحم (اللوالب) توقفها في بعض الحالات.

الأدوية
تسبب بعض الأدوية غياب الدورة الشهرية، بما في ذلك بعض أنواع:

مضادات الذهان (أدوية نفسية)
أدوية السرطان الكيميائية
مضادات الاكتئاب
أدوية ارتفاع ضغط الدم
أدوية علاج الحساسية
اضطراب التوازن الهرموني
تسبب العديد من المشاكل الصحية الإصابة باضطرابات هرمونية ينجم عنها غياب الدورة الشهرية، من مثل:

تكيس المبيض (متلازمة المبيض متعدد الكيسات). يسبب تكيس المبايض وجود مستويات مرتفعة وثابتة نسبياً من الهرمونات بدل أن تكون الهرمونات متذبذبة كما في الدورة الشهرية الطبيعية.
اضطراب وظيفة الغدة الدرقية. يمكن أن يسبب كلا من زيادة نشاط الغدة الدرقية ونقص نشاطها اضطرابات في الدورة الشهرية، بما في ذلك غياب الدورة الشهرية.
ورم الغدة النخامية. يؤثر وجود ورم غير سرطاني في غدتك النخامية على التنظيم الهرموني للعادة الشهرية.
سن اليأس الباكر. يبدأ سن اليأس عادة قريباً من عمر الخمسين سنة. لكن ينفذ مخزون البيوض عند بعض النساء قبل عمر الأربعين سنة وتتوقف دورتهن الشهرية.
عوامل نمط الحياة
تسهم بعض عوامل نمط الحياة في توقف الدورة الشهرية كما يحدث في:

انخفاض وزن الجسم. يعيق الانخفاض الكبير في وزن الجسم (لأكثر من 10% من معدل الوزن الطبيعي) الكثير من الوظائف الهرمونية الطبيعية في الجسم، وقد ينتهي هذا بتوقف الإباضة. كثيراً ما تصاب النساء اللواتي يعانين من اضطرابات الأكل (مثل انقطاع الشهية العصبي والنهام) من توقف الدورة الشهرية بسبب هذه الاضطرابات الهرمونية.
التوتر. يغير التوتر النفسي وظيفة الوطاء (وهي منطقة من دماغك تضبط الهرمونات التي تنظم عادتك الشهرية) بشكل مؤقت، وقد يؤدي هذا إلى توقف الإباضة والدورة الشهرية. تعود الدورات الشهرية المنتظمة إلى سابق عهدها بعد زوال التوتر في غالب الأحيان.
الإفراط في ممارسة الرياضة. يمكن أن تعاني النساء اللواتي يشاركن في نشاطات تتطلب القيام بتمارين شاقة (مثل الباليه) من توقف دوراتهن الشهرية. يسهم اجتماع عدة عوامل في توقف الدورة الشهرية عند الرياضيات، بما في ذلك انخفاض دهون الجسم والتوتر وضياع كميات كبيرة من الطاقة.
المشاكل البنيوية
قد يتسبب وجود مشاكل في الأعضاء الجنسية بحد ذاتها بالإصابة بتوقف الدورة الشهرية، ومن الأمثلة على ذلك:


تليفات الرحم. تصاب المرأة في بعض الأحيان بحالة اسمها متلازمة آشيرمان (والتي تتميز بتجمع نسج ليفية في بطانة الرحم) بعد إجراء عملية الكورتاج أو بعد العملية القيصرية أو بعد علاج الأورام الليفية في الرحم. يمنع وجود التليفات الرحمية النمو والزوال الطبيعي لبطانة الرحم الذي يحدث في الدورة الشهرية.
غياب الأعضاء التناسلية. تصاب الفتاة في بعض الأحيان بمشاكل تحصل أثناء التطور الجنيني لها، والتي تؤدي إلى ولادتها بغياب في أجزاء رئيسية من جهازها التناسلي، مثل الرحم أو عنق الرحم أو المهبل. لا تحدث الدورة الشهرية الطبيعية عند أولئك الفتيات بسبب عدم تطور أجهزتهن التناسلية بشكل طبيعي.
التشوهات البنيوية في المهبل. قد يمنع وجود انسداد في المهبل ملاحظة النزيف الحيضي. فقد يكون غشاء البكارة من النوع الذي يمنع خروج الدم أثناء العادة الشهرية.
علاج غياب الدورة الشهرية
يختلف علاج غياب الدورة الشهرية من حالة لأخرى بحسب السبب الأصلي للحالة. يمكن معالجة اضطراب التوازن الهرموني بالعلاج التعويضي أو الهرمونات الاصطناعية، والتي تساعد على عودة الهرمونات إلى الحالة الطبيعية. وقد يعمد الطبيب كذلك إلى استئصال التكيسات المبيضية أو التليفات أو الآفات الرحمية والتي تتسبب بغياب الدورات الشهرية.

كما يمكن أن يوصي الطبيب المريضة بإجراء تغييرات على نمط حياتها إذا كانت هي أو التمارين الرياضية تقف خلف توقف الدورة الشهرية، واطلبي من طبيبك أن يحولك إلى اختصاصي تغذية لو كان هذا ضرورياً، حيث يستطيع هذا الاختصاصي أن يعلمك كيف تضبطين وزنك وتمارسين الرياضة بشكل صحي.

مضاعفات غياب الدورة الشهرية
تتضمن مضاعفات توقف الدورة الشهرية:

العقم. يمكن ألا يكون بإمكانك أن تصبحين حاملاً في حال عدم حدوث الإباضة والعادة الشهرية عندك.
هشاشة العظام. تزداد خطورة إصابتك بهشاشة العظام لو حدث توقف الدورة الشهرية بسبب انخفاض مستويات هرمون الإستروجين.

















الأحد، 25 نوفمبر 2018





علاقة عدم انتظام الدورة الشهرية بالعقم وكيفية علاجها


الدورة الشهرية هي العلامة الواضحة على إنتقال الفتيات إلى مرحلة البلوغ ، وتستمر معها حتى سن الأربعين أو بداية الخمسين ، وفي هذا الوقت ،  تحصل المرأة على الدورة الشهرية كل شهر ، وهذه الدورة الشهرية ترتبط بعملية الإباضة في الجسم ، وخلال هذه الفترة تكون خصبة ويمكن أن يجدث الحمل ، إذا أرادت أو خططت لهذا .

ولكن من المؤسف أن بعض النساء لا تمتلك دورات شهرية منتظمة ، في بعض الأحيان يعانين من تكرار الدورة الشهرية في شهر واحد ، أو يفقد البعض منهن الدورة الشهرية لعدة أشهر متتالية ، لكن يمكن أن يكون لها آثار أكثر خطورة ، بما في ذلك العقم. هذه المقالة تتحدث عن الشيء نفسه وتذهب إلى تفاصيل كيف يمكن علاجها. واصلي القراءة .

– عدم انتظام الدورة الشهرية عموما : هناك بعض الفتيات اللاتي تحصلن على الدورة الشهرية في سن المراهقة ، وهذه النساء يتسلحن بالضمادات الطبية لمعالجة هذه الحالات ، وبالنسبة لهن ، فإن عدم انتظام الدورة الشهريية هو شيء طبيعي ولا يعتبرونه شيئا بحاجة إلى علاج .



ومع ذلك ، إذا كنت شخصًا يعاني من حالة كهذه منذ فترة طويلة ، فقد حان الوقت لتحديد هويتك واستشارة الطبيب بشأنها. حتى إذا كنت لا تخططين لحمل طفل ، يجب عليك عدم تأخير اتخاذ إجراءات طبية ضد الشيء نفسه . وكلما طالت مدة التأخير ، كلما كان الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لك على المدى الطويل .

– متلازمة المبيض متعدد التكيسات : هذه الحالة التي تؤثر على سيدة ضمن 5 حالات لدى السيدات الهنود ، على الرغم من أنها مشهورة جدًا ، إلا أنها حالة خطيرة جدًا ويجب عدم تجاهلها على الإطلاق . هنا ، يصبح المبيضان متضخمان قليلا بالمقارنة مع حجمهما المعتاد وينتج عنه حدوث الكيسات الصغيرة المليئة بالسوائل .

واحدة من النتائج المباشرة لهذا (وعادة ما يكون أول وأبرز الأعراض) هي عدم انتظام الدورات الشهرية ، وفي الحالات القصوى ، يتطور هذا أيضًا إلى المستوى الذي لا تملك فيه المرأة أي دورات ونتيجة لذلك ، تتأثر دورة إباضة المرأة وقد تجد صعوبة في حمل طفل .

علاج متلازمة تكيسات المبيض : هي حالة ينظر إليها على أنها تؤثر على النساء البدينات أكثر من غيرهن . وبالتالي ، فإن معالجة البدانة هي إحدى الخطوات الأولى التي يمكنك اتخاذها لمحاربة السمنة،  في الاختبار ، غالبا ما يُلاحظ أن النساء المصابات بارتفاع الأنسولين  لديهن متلازمة تكيس المبايض، وهكذا ، على وصفة طبية من قبل الطبيب ، يمكنك المضي قدما وتلقي الأدوية لتقليل مستوى الانسولين .

لا يساعد هذا في زيادة فرص الحمل فقط ، بل يقي من الإصابة بمرض سكري النوع الثاني ، ويمكن تحفيز الإباضة وعلاج مقاومة الإنسولين مع الاهتمام المناسب من قبل المهنيين الطبيين .

وبمجرد الانتهاء من ذلك ، يتم استعادة التبويض وانتظام الدورات الشهرية  لدى النساء اللواتي يعانين من متلازمة تكيس المبايض ،  إذا لم ينجح أي منها ، فإن الملاذ الأخير في محاولة حمل طفل هو اللجوء إلى الإخصاب في المختبر ، الذي يُرى أنه يعمل بشكل جيد لدى النساء المصابات بالـ PCOS.

– نمط الحياه الحديث : يعتبر أسلوب الحياة الحديثة أحد الأمور التي تزيد من حالات عدم انتظام الدورات الشهرية ، فلقد انتقلنا إلى ثقافة حضرية ، حيث يتم استهلاك الوجبات السريعة ، مع عدم الحرص على تناول الخضروات والخضروات الورقية خلال النظام .

نظرًا لساعات العمل الطويلة التي نقضيها على مواقع التواصل الاجتماعي ، فإن دورات النوم لدينا تتعطل ، كما أن  معظمنا يعملون في المكاتب والأجهزة وقد يعتمد البعض على الخادمات في أعمالنا المنزلية ، انتقلنا إلى أسلوب حياة أكثر استقرارًا ، ولذلك  فإن الأثر التراكمي لكل هذا هو أنه يؤثر على صحتنا العامة وأكثر من ذلك على الدورات الشهرية  والصحة الإنجابية (مما يجعل نفس الشيء غير منتظم) .


التوتر وعدم انتظام الدورة الشهرية : العامل التالي الذي يؤثر على ذلك هو التوتر ، الناتج عن المشاكل الشخصية أو العمل ، مما يسبب عدم انتظام الدورة الشهرية في بعض الأحيان ، إذا كنت تحاولين الحمل ، ولم تتمكني من النجاج ، فالتوتر يفعل هذا أيضا .

يعاني 1 من 2 من الأزواج من هذا التوتر ، إذا كنت مثل هؤلاء السيدات ، فيجب أن تفهمي أن هذا ينعكس في صورة اضطرابات في الدورة الشهرية الخاصة بك ، مما يقلل فرص حدزث حمل .

معالجة التوتر المرتبط بالعقم : إن السبيل الوحيد للتغلب على هذه المشكلة هو تجنب كتم المشاعر ، ومصارحة الزوج حول هذه المشاعر ، الحد من تناول الكحول ، تدخين السجائر وحتى الكافيين ، كما ينصح بالإنغماس في أنشطة اللياقة البدنية ، لأنها تكون تفريغ للتوتر الجسدي والعاطفي لديك .

قد تنغمس في أشياء مثل اليوغا والتأمل ، إذا لم يكن أي منها يعمل ، فلا تترددي في الذهاب إلى مجموعة دعم عاطفي ، من الأفضل دائمًا الذهاب إلى هذه الأماكن قبل أن يفوتك الوقت. بعض الناس يفضلون التعامل مع التوتر  بشكل منطقي في بعض الأحيان .

إذا كنت واحدة من هؤلاء ، فيمكنك التفكير في القراءة بقدر ما تستطيع عن فترات عدم انتظام الدورة الشهرية ومشاكل العقم. هذا سيجعلك تشعرين بمزيد من التمكين ويساعد على الحد من التوتر. في الوقت نفسه ، من الحكمة وضع حدود مالية لخطط العلاج الطبي مع شريكك.

















السبت، 24 نوفمبر 2018

نتيجة بحث الصور عن اللولب

 اضطرابات الدورة الشهرية بسبب اللولب



يعد اللولب واحد من بين الأشكال التي يتم من خلالها منع الحمل عند المرأة حيث تلجأ المرأة لتركيب اللولب عند الطبيب المختص من أجل منع الحمل، حيث يعد اللولب وسيلة آمنة إلى حد كبير عن باقي الأشياء التي يتم منع الحمل من خلالها فلا يؤثر على الهرمونات داخل الجسم مثل أقراص منع الحمل كما يوجد العديد من الأنواع الخاصة بلولب منع الحمل.

استخدام اللولب وعلاقته باضطرابات الدورة الشهرية :
على الرغم من كون اللولب واحد من بين الوسائل الخاصة بمنع الحمل، إلا أنه من الممكن أن يسبب مشاكل للمرأة التي تقوم باستخدامه حيث قد يعاني بعض النساء من مشاكل عدة بعد استخدام اللولب ولا تظهر تلك المشاكل إلا بعد استعمال اللولب بفترة ومن الممكن أن تظهر على الفور، ومن بين الآثار الجانبية لاستخدام اللولب هي :

1- بعد وضع اللولب يحدث للمرأة العديد من المشاكل والتي من بينها تقلصات في الرحم وذلك عقب وضعه مباشرة ومن الممكن أن تتخلص المرأة من تلك التقلصات بعد فترة.



2- يعاني بعض النساء بعد تركيب اللولب من حدوث بعض اضطرابات في الدورة الشهرية فقد تجد معظم النساء أن فترة نزول الدورة الشهرية قد زادت بشكل كبير.

3- في بعض الأحيان ونتيجة لنزيف الدم الشديد الذي يسببه اللولب من الممكن أن يلجا الطبيب المعالج إلى إزالة اللولب من الرحم للتخلص من نزيف الدم الزائد عن الحد.

4- قد تعاني بعض النساء خلال الفترة الأولى من تركيب اللولب من حدوث التهابات عدة داخل منطقة الحوض والتي تتطلب متابعة دورية من قبل المرأة لدى الطبيب المعالج تجنبا لحدوث مثل تلك الالتهابات.

5- قد تشعر المرأة بعد تركيب اللولب من وجود ألم شديد أثناء الجماع.

6-  اللولب لا يمنع الحمل بنسبة 100% ومن الممكن أن يحدث الحمل خارج الرحم نظرا لقيام اللولب بمنع حدوث حمل داخل الرحم ومن الممكن أن يحدث حمل أيضا داخل الرحم نظرا للاضطرابات التي يسببها أثناء التبويض عقب الدورة الشهرية.


اضرار استخدام اللولب :
كما من الممكن أن يكون هناك أضرار أخرى من أستخدام اللولب على الصحة العامة والتي من بينها :
1- يتسبب اللولب في الإصابة بفقر الدم نتيجة لحدوث نزيف شديد.
2- كما تشعر المرأة بوجود ألم في منطقة أسفل الظهر غير محتمل.
3-  من الممكن أن يحدث نزيف للمرأة في أوقات غير أوقات الدورة الشهرية.
4- كما يتسبب اللولب في حدوث التشنجات.
5- يتسبب في بعض الالتهابات التي من الممكن أن تظهر في المهبل.
6-  ألم أثناء الدورة الشهرية كما تلاحظ المرأة النزيف الحاد في تلك الفترة.
7-  في بعض الحالات يعمل اللولب على اختراق جدار الرحم ومن الممكن أن يدخل إلى تجويف البطن.
8-  يسبب اللولب تغيرات في الوزن.

في جميع الأحوال يتخذ الكثير من النساء اللولب كوسيلة فعالة في منع الحمل إلا أنه لا يعمل على منع الحمل بنسبة 100% ومن الممكن أن يحدث حمل أثناء تركيب اللولب كما أن له العديد من الآثار الجانبية السابق ذكرها ولابد على المرأة عدم تجاهل كافة تلك الأعراض التي بمجرد أن تظهر عليها أثناء استخدام اللولب لابد من زيارة الطبيب المختص.

وقبل تركيب اللولب لابد من التأكد من تعقيم كافة المواد المستخدمة حتى لا تتسبب في حدوث مضاعفات وأمراض لدى المرأة وأما عن اضطرابات الدورة الشهرية فلابد من متابعة المرأة لدى الطبيب المختص حتى تتأكد من عدم وجود مشاكل أخرى وفي حالة حدوث مضاعفات لابد من إزالة اللولب على الفور حتى لا يتسبب في حدوث فقر الدم وبالتالي العديد من الأمراض التي من الممكن أن تؤدي إلى حدوث مشاكل في الحمل فيما بعد.

















جميع الحقوق محفوظة لــ الدورة الشهرية
تعريب وتطوير ( ) Powered by Blogger Design by Blogspot Templates